مِنْ مَظاهِرِ قُـدْرَةِ اللهِ تَعالى
مَعاني الْمفُرَداتِ
الطَّارِقِ:
النَّجْمُ الثَّاقِبُ:
تُبْلَى السَّرَآئِرُ:
اسْمُ نَجْمٍ.
النَّجْمُ السَّاطِعُ.
يُظْهَرُ ما أَخْفى الْإِنْسانُ.
مَعاني الْمفُرَداتِ
الرَّجْعِ:
ذاتِ الصَّدْعِ:
لَقَوْلٌ فَصْلٌ:
تُرْجِعُ الْبُخارَ ماءً عَنْ طَريقِ نُزولِهِ مَطَرًا.
ذَاتِ الشَّقِّ.
لَقَوْلٌ حَقٌّ.
مَوْضوعاتُ الآياتِ الْكَريمَةِ
الآياتُ (7-1)
الآياتُ (17-8)
عَظَمَةُ اللهِ تَعالى في خَلْقِ الْكَونِ وَالإِنْسانِ.
قُدْرَةُ اللهِ تَعالى عَلى الْبَعْثِ.
الْقُرآنُ الْكَريمُ كِتابُ حَقٍّ وَهِدايَةٍ.
وَعيدُ اللهِ تَعالى لِلكافِرينَ.
أفْهَمُ مَعْنى الْآياتِ الْكَريمَةِ

بَيَّنَتِ السُّورَةُ الْكَريمَةُ بَعْضَ مَظاهِرِ عَظَمَةِ اللهِ تَعالى في خَلْقِ الْكَوْنِ وَالْإِنْسانِ، وَأَقْسَمَ اللهُ سُبحانَهُ بِالسَّـماءِ وَالنَّجْمِ الشَّديدِ اللَّمَعانِ أَنَّهُ سَخَّرَ مَلائِكَةً لِكُلِّ إِنسانٍ يَحْـفَظونَهُ وَيَحْـرُسونَهُ وَيَكْـتُبونَ أَعْمالَهُ مِنْ خَيْرٍ أَوْ شَرٍّ. وَقَدَّمَتِ الْآياتُ الْكريمَةُ الدَّليلَ عَلى قُدْرَةِ اللهِ تَعالى عَلى الْبَعْـثِ، فَالَّذي خَلَقَ الْإِنسانَ أَوَّلَ مَـرَّةٍ قادِرٌ عَـلى إِعادَتِهِ بَعْدَ مَـوْتِهِ وَمُحاسَـبَتِهِ وَإِظْهارِ ما أَخْـفاهُ، وَأَقْسِمَ اللهُ تَعالى بِالسَّـماءِ وَالأَرْض أَنَّ الْقُرْآنَ هُوَ الْقَوْلُ الْحَقُّ، أَنْزَلَهُ لِهِدايَةِ النَّاسِ جَميعاً وَخُتِمَتِ السُّورَةُ بِوَعيدِ اللهِ تَعالى لِلْكافِرينَ، بأَنَّهُ سَيُحاسِبُهُمْ الْعَذابَ الأَليمَ.